بزنس ويك: دايلمر الألمانية تبرم عقدا مع العراق لتوريد شاحنات مرسيدس بنز
بغداد: قالت شركة دايلمر الألمانية لصناعة الشاحنات إنها أبرمت اتفاقا مع الحكومة العراقية لتجهيزها بشاحنات مرسيدس بنز والمعدات اللازمة لتجميع الشاحنات، بحسب ما نقلت مجلة بزنس ويك.
وقالت شركة دايلمر Daimler ومقرها شتوتغارت في ألمانيا بحسب المجلة إنها “ستجهز العراق بشاحنات كاملة ومستلزمات وأدوات ومعدات لتجميع شاحنات فضلا عن تقديم الدعم التقني للصفقة المبرمة مع الشركة العامة لصناعة السيارات الحكومية العراقية”، ولم تكشف الشركة عن تفاصيل العقد المالية.
وذكرت المجلة أن هذه الاتفاقية “نتيجة لمذكرة التفاهم التي أمضتها شركة دايلمر مع الحكومة العراقية في تموز يوليو 2008″.
وأضافت بزنس ويك أن دايلمر “افتتحت مكتبا لها في بغداد خلال شباط فبراير 2009 لتحديد الفرص المتاحة للشاحنات والحافلات في السوق العراقية وتنسيق المفاوضات مع العراقيين”.
وتعد شركة دايلمر بحسب المجلة “أحد أكبر شركات صناعة الشاحنات في العالم وتضم ماركات مرسيدس بنز، فرايتلايتر (كاديلاك)، ميتسوبيشي فوزو”.
وكانت أسهم شركة دايلمر كما أوردت المجلة “حوالي الخمس وأعلى نسبة مئوية بقيمة 33.47 يورو للسهم في تعاملات فرانكفورت
والشركة العامة لصناعة السيارات من تشكيلات وزارة الصناعة والمعادن (مقرها في الاسكندرية جنوب بغداد)، سبق لها التعاقد مع شركة سكانيا السويدية لتجميع الحافلات زمن النظام السابق، بحسب مصادر الوزارة، التي بينت أيضا أن الشركة سبق لها التعاقد مع شركة مرسيدس للحصول على محركات للحافلات والشاحنات من إنتاجها لكن الصفقة تعطلت بسبب الحصار الذي فرض على العراق خلال عقد تسعينات القرن الماضي.
وذكرت المجلة أن هذه الاتفاقية “نتيجة لمذكرة التفاهم التي أمضتها شركة دايلمر مع الحكومة العراقية في تموز يوليو 2008″.
وأضافت بزنس ويك أن دايلمر “افتتحت مكتبا لها في بغداد خلال شباط فبراير 2009 لتحديد الفرص المتاحة للشاحنات والحافلات في السوق العراقية وتنسيق المفاوضات مع العراقيين”.
وتعد شركة دايلمر بحسب المجلة “أحد أكبر شركات صناعة الشاحنات في العالم وتضم ماركات مرسيدس بنز، فرايتلايتر (كاديلاك)، ميتسوبيشي فوزو”.
وكانت أسهم شركة دايلمر كما أوردت المجلة “حوالي الخمس وأعلى نسبة مئوية بقيمة 33.47 يورو للسهم في تعاملات فرانكفورت
والشركة العامة لصناعة السيارات من تشكيلات وزارة الصناعة والمعادن (مقرها في الاسكندرية جنوب بغداد)، سبق لها التعاقد مع شركة سكانيا السويدية لتجميع الحافلات زمن النظام السابق، بحسب مصادر الوزارة، التي بينت أيضا أن الشركة سبق لها التعاقد مع شركة مرسيدس للحصول على محركات للحافلات والشاحنات من إنتاجها لكن الصفقة تعطلت بسبب الحصار الذي فرض على العراق خلال عقد تسعينات القرن الماضي.
مقتبس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق